عقوبات مشددة على السائقين
روبرت كازانشيوك أكد أنه يهدي هذه المبادرة التشريعية لإحياء ذكرى أناستاسيا، الفتاة التي تعرضت في عام 2022، في يوم الطفل، وهي في الرابعة من عمرها فقط، للدهس أمام بيتها من قبل سائق بدون رخصة، كان يسير في اندفاع مجنون على الطريق. كازانتشيوك أعلن أنه يعتزم اقتراح تعديل قانون المرور، حتى لا يتمكن من تسببوا في حادث أسفر عن وفيات من القيادة مرة أخرى. لنكن مفهومين جداً – أوضح المُشرّع. لا أريد أن يذهب أي شخص إلى السجن. إذا كان شخص ما في السجن، فهذا يعني أن شخصًا آخر قد مات. إنها إشارة إنذار لنا جميعًا. عندما نرى شخصًا نعرفه، في حفلة، يستهلك مواد محظورة، فلنجره من كمه حتى لا يجلس خلف مقود السيارة. هذا القانون لا يكفي. كما يجب علينا تعديل قانون المرور، حتى لا يتمكن المتسببون في هذه الحوادث من الجلوس خلف المقود. ووفقاً لتقرير نشاط الإدعاء العام، في عام 2022، ارتفع عدد المذنبين الذين أحيلوا إلى القضاء، في حوادث مرورية قاتلة – أربعُمائة وثلاثةٌ وسبعون، مقارنة بثلاثمائة وستة وتسعين في عام 2020. الليبراليون يؤيدون أيضاً تعديل القانون، مؤكدين أن ذلك يمثل إشارة تحمل للمسؤولية- حيث أن في مثل هذه الحالات – لن يستطيع القاضي تأجيل تطبيق العقوبة. وعندئذن، من سيصعد خلف المقود، في مثل هذه الحالة، يمكنه التفكير، بشكل واضح: إذا حدث شيء ما، فسأذهب إلى السجن!.
Bashar Kishawi (بشار القيشاوي), 07.02.2023, 21:41
روبرت كازانشيوك أكد أنه يهدي هذه المبادرة التشريعية لإحياء ذكرى أناستاسيا، الفتاة التي تعرضت في عام 2022، في يوم الطفل، وهي في الرابعة من عمرها فقط، للدهس أمام بيتها من قبل سائق بدون رخصة، كان يسير في اندفاع مجنون على الطريق. كازانتشيوك أعلن أنه يعتزم اقتراح تعديل قانون المرور، حتى لا يتمكن من تسببوا في حادث أسفر عن وفيات من القيادة مرة أخرى. لنكن مفهومين جداً – أوضح المُشرّع. لا أريد أن يذهب أي شخص إلى السجن. إذا كان شخص ما في السجن، فهذا يعني أن شخصًا آخر قد مات. إنها إشارة إنذار لنا جميعًا. عندما نرى شخصًا نعرفه، في حفلة، يستهلك مواد محظورة، فلنجره من كمه حتى لا يجلس خلف مقود السيارة. هذا القانون لا يكفي. كما يجب علينا تعديل قانون المرور، حتى لا يتمكن المتسببون في هذه الحوادث من الجلوس خلف المقود. ووفقاً لتقرير نشاط الإدعاء العام، في عام 2022، ارتفع عدد المذنبين الذين أحيلوا إلى القضاء، في حوادث مرورية قاتلة – أربعُمائة وثلاثةٌ وسبعون، مقارنة بثلاثمائة وستة وتسعين في عام 2020. الليبراليون يؤيدون أيضاً تعديل القانون، مؤكدين أن ذلك يمثل إشارة تحمل للمسؤولية- حيث أن في مثل هذه الحالات – لن يستطيع القاضي تأجيل تطبيق العقوبة. وعندئذن، من سيصعد خلف المقود، في مثل هذه الحالة، يمكنه التفكير، بشكل واضح: إذا حدث شيء ما، فسأذهب إلى السجن!.
الوثيقة ستذهب الآن إلى مجلس النواب، وهو محفل اتخاذ القرار في هذه الحالة.