عدم يقين بشأن إعادة فتح المدارس
وفي هذه الأيام، أضاف رئيس الوزراء، الليبرالي/ فلورين كيتسو، أن في اتخاذ القرار، (نقتبس): لا يهم ما أريد أنا، بل ما يُهم هو الوضع من وجهة نظر صحية. حيث لا يمكننا تخفيف الشروط أكثر من اللازم، ثم الضغط على النظام الصحي. راض، رغم الانتقادات، عن أسلوب سير الحملة الوطنية للتطعيم – أضاف رئيس الوزراء/ فلورين كيتسو، أن خلال الفترة المقبلة، قد تخفف بعض القيود المفروضة. فتح المدارس ليس مشروطا بتطعيم المعلمين ضد الفيروس التاجي المستجد – أكد وزير التربية/ سورين كيمبيانو – ولكن بالتطور الوبائي. لا يمكن اقصاء الخطر بالكامل، لا في رومانيا ولا في بلد آخر، ولكن يجب أن يبقى ضمن الحدود التي يمكن من خلالها إدارته – أوضح الوزير كيمبيانو، الذي أشار إلى أن رومانيا يمكن أن تستلهم من التدابير المتخذة في مدارس أوروبية أخرى، حيث لم يُسجل ارتفاعٌ في معدل الإصابة بفيروس المتلازمة التنفسية الحادة الشديدة SARS-CoV 2. الحذر! – رد زميله من وزارة الصحة/ فلاد فويكوليسكو.
Roxana Vasile, 27.01.2021, 19:22
وفي هذه الأيام، أضاف رئيس الوزراء، الليبرالي/ فلورين كيتسو، أن في اتخاذ القرار، (نقتبس): لا يهم ما أريد أنا، بل ما يُهم هو الوضع من وجهة نظر صحية. حيث لا يمكننا تخفيف الشروط أكثر من اللازم، ثم الضغط على النظام الصحي. راض، رغم الانتقادات، عن أسلوب سير الحملة الوطنية للتطعيم – أضاف رئيس الوزراء/ فلورين كيتسو، أن خلال الفترة المقبلة، قد تخفف بعض القيود المفروضة. فتح المدارس ليس مشروطا بتطعيم المعلمين ضد الفيروس التاجي المستجد – أكد وزير التربية/ سورين كيمبيانو – ولكن بالتطور الوبائي. لا يمكن اقصاء الخطر بالكامل، لا في رومانيا ولا في بلد آخر، ولكن يجب أن يبقى ضمن الحدود التي يمكن من خلالها إدارته – أوضح الوزير كيمبيانو، الذي أشار إلى أن رومانيا يمكن أن تستلهم من التدابير المتخذة في مدارس أوروبية أخرى، حيث لم يُسجل ارتفاعٌ في معدل الإصابة بفيروس المتلازمة التنفسية الحادة الشديدة SARS-CoV 2. الحذر! – رد زميله من وزارة الصحة/ فلاد فويكوليسكو.
نشط للغاية، على الأقل مؤخراً، يرى المجلس الوطني للتلاميذ، في بيان له، أن العودة إلى المدرسة بأمان هي معركة ضد الوقت. المجلس كان قد رحب، منذ البداية، بالإعلان بخصوص احتمال إعادة فتح الوحدات المدرسية، بشكل غير مركزي، في 8 فبراير/ شباط، مع مراعاة الامتثال لجميع تدابير السلامة. إلا أن التلاميذ يشكون من حقيقة أن، بعد أسبوعين تقريبًا على هذا الإعلان، لم تتلق المدارس التعليمات أو الموارد المالية اللازمة لعودة الأطفال بأمان إلى مقاعدهم الدراسية.
نحن على بعد خطوة واحدة من نفس الفوضى التي واجهناها في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي. لذلك، ندعو وزارتي التربية والصحة إلى التحرك بسرعة، لوضع جميع التفاصيل اللازمة لإعادة فتح المدارس بحلول 30 يناير/ كانون الثاني – يطالب المجلس الوطني للتلاميذ.