رومانيا – مُوصى بها من قبل الأمير تشارلز
وأشار أيضًا إلى أن بسبب أول جائحة كبرى في التاريخ المعاصر، يعيش الناس الآن لحظات من التغيير العميق وعدم اليقين والخوف، أما العديد من البلدان حول العالم فقد أغلقت حُدودها. كما يأسف الأمير/ تشارلز على التأثير المدمر لهذا الوضع على قطاع السياحة والضيافة من: فنادق ومطاعم، حيث يعمل الملايين من الناس. ولكن — يقول عضو الأسرة الملكية البريطانية – إن الوقت الذي يقضيه كل شخص في وطنه، يوفر بدوره، فرصًا رائعة لا تعد ولا تُحصى للاستكشاف والاكتشاف. “الآن هو الوقت المثالي لإعادة اكتشاف جذورنا، والتواصل مع تراثنا. أنا مقتنع بأن الرومانيين الذين يفعلون ذلك، سيجدون دوافع لا حصر لها، ليكونوا سُعداء بالاستمتاع ببلدهم، وليكونوا فخورين به” — شدد الأمير/ تشارلز، دوق ويلز، الذي يندم على حقيقة عدم تمكنه من السفر، خلال هذا العام، بسبب جائحة الفيروس التاجي المستجد، إلى رومانيا، البلد الذي يتردد عليه كثيرًا نسبيًا. كما ذكر سُموه أيضًا حقيقة أن الحاكم الروماني من القرن الخامس عشر، فلاد المخوزق، هو من بين أسلافه، مما قد يفسر حقيقة أنه يشعر في رومانيا جزئيًا وكأنه في وطنه.
Eugen Coroianu, 05.08.2020, 22:20
وأشار أيضًا إلى أن بسبب أول جائحة كبرى في التاريخ المعاصر، يعيش الناس الآن لحظات من التغيير العميق وعدم اليقين والخوف، أما العديد من البلدان حول العالم فقد أغلقت حُدودها. كما يأسف الأمير/ تشارلز على التأثير المدمر لهذا الوضع على قطاع السياحة والضيافة من: فنادق ومطاعم، حيث يعمل الملايين من الناس. ولكن — يقول عضو الأسرة الملكية البريطانية – إن الوقت الذي يقضيه كل شخص في وطنه، يوفر بدوره، فرصًا رائعة لا تعد ولا تُحصى للاستكشاف والاكتشاف. “الآن هو الوقت المثالي لإعادة اكتشاف جذورنا، والتواصل مع تراثنا. أنا مقتنع بأن الرومانيين الذين يفعلون ذلك، سيجدون دوافع لا حصر لها، ليكونوا سُعداء بالاستمتاع ببلدهم، وليكونوا فخورين به” — شدد الأمير/ تشارلز، دوق ويلز، الذي يندم على حقيقة عدم تمكنه من السفر، خلال هذا العام، بسبب جائحة الفيروس التاجي المستجد، إلى رومانيا، البلد الذي يتردد عليه كثيرًا نسبيًا. كما ذكر سُموه أيضًا حقيقة أن الحاكم الروماني من القرن الخامس عشر، فلاد المخوزق، هو من بين أسلافه، مما قد يفسر حقيقة أنه يشعر في رومانيا جزئيًا وكأنه في وطنه.
منتج الفيلم/ تشارلي أوتلي، الذي قال إنه يحب رومانيا أكثر من أي بلد آخر في العالم، عزز هذه الرسالة، داعياً أيضًا الرومانيين إلى قضاء عطلاتهم في البلاد، وإلى إنفاق المال هنا وليس في الخارج، لأنهم بهذه الطريقة سيدعمون السياحة الداخلية.