نراهم في الشوارع المزدحمة في وسط المدينة، في المنطقة المحيطة بمحطات القطارات، و على مداخل المتاجر و السوبر ماركت. بعمرهم البيولوجي هم لا يزالون أطفالاً، و لكن بخبرتهم في الحياة، يتجاوزون بكثير كثيراً من البالغين
بما أن العطلة الصيفية قد بدأت، فنقترح أن نتحدث عن اللعب. و كما تعلمون، فإن اللعب مهم جداً للتنمية الاجتماعية و العاطفية و الجسدية و الإدراكية للطفل
هجر المدرسة، يمثل مسألة هامة بالنسبة للمؤسسات الأوروبية، و أصبح موضوعا مطروحاً للنقاش في جدول الأعمال العام في رومانيا أيضاً.ليس فقط مجرد التعرف على الأبعاد الدقيقة لهذه الظاهرة هو المهم، و لكن أيضا إيجاد الحلول.
مثل كل عام منذ 2002، و في عام 2013 كذلك، كرم المجتمع المدني النخب في بداية الصيف، في إطار حفل تكريم المجتمع المدني، الذي نظم هذا العام في دار الأوبرا الوطنية في بوخارست، حيث تنافس مئتان و عشرون مشروعاً خاصاً بمنظمات من القطاع غير الحكومي،
كان الفتور سمة العلاقات بين الكتلتين الرأسمالية بقيادة الولايات المتحدة و الشيوعية بزعامة الاتحاد السوفييتي السابق فاترة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية حتى منتصف الستينات من القرن الماضي عندما ظهرت أولى المحاولات وأولى الخطوات الخجولة لكلي الطرفين
لا تزال رومانيا تحتل المركز الأول في الإتحاد الأوروبي في وفيات الرُضّع، و ذلك بنسبة 9.4 لكل 1000 حالة ولادة طفل حي، بسبب الولادة المبكرة.
في الوقت الذي تكثر المعلومات حول الأطعمة غير الصحية في السوق، بينما تصبح فيه عاداتنا الغذائية غير مغذية على الإطلاق، يتوجب أن يحدث تغيير. المؤسسات الأوروبية بدأت مسبقاً، مشاركتها في هذا التغيير، منذ عدة سنوات.
القرية الرومانية، حيث لا يزال يعيش ما يقرب من 45٪ من سكان رومانيا، لا تزال تحظى، بعد، بقوى عاملة غير مستغلة بما بما فيه الكفاية، سواءً لمصلحتها الخاصة أو لصالح الاقتصاد.