القرية الرومانية، حيث لا يزال يعيش ما يقرب من 45٪ من سكان رومانيا، لا تزال تحظى، بعد، بقوى عاملة غير مستغلة بما بما فيه الكفاية، سواءً لمصلحتها الخاصة أو لصالح الاقتصاد.