في نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر، يمكن وصف الروماني بأنه خامل من قبل الكاتب ديميتري راليت: وهكذا، من الواضح أن الروماني قد ورث من أجداده الداتش عدم الحركة من بلاده
بعيداً عن خط الجبهة، كان على عاتق النساء مهمة الحفاظ على معنويات الناس، ومساعدتهم على حلّ عدد لا يحصى من المشاكل التي ظهرت آنذاك
في شهر آب من عام 1916وبعد عامين من الحيادية، دخلت رومانيا الحرب العالمية الأولى إلى جانب الحلفاء. وبعد فترة من المعارك القاسية، والتضحيات وحتى احتلال بخارست من قبل الجيش الألماني، خرجت رومانيا من الحريق العالمي الأول في عام 1918 موحدة وأكثر قوة
من مدن الساش التي بُنيت في ترانسيلفانيا، بدءاً من القرن الثاني عشر وحتى الآن، كانت مدينتي براشوف وسيبيو وما زالتا من أشهر المدن المعروفة.
في القرن الثامن عشر، عندما كانت إمارات البلاد الرومانية والمولدوفية تحت السيطرة العثمانية، بدأت بوخارست بالتطور والتوسع. وقد تطورت العديد من الحرف القديمة خلال هذه الفترة، كما ظهرت أخرى جديدة، مثل طباعة الكتب
مبنى قصر الباروك الموجود في ساحة الوحدة، في مركز المدينة القديم في الوقت الحاضر، هو المبنى الذي يستضيف متحف الفن في تيميشوارا
في العام الذي يصادف الذكرى المئوية للوحدة الرومانية الكبرى في 1 دسمبر/كانون الأول عام 1918، والذي يصادف أيضا العام الأوروبي للتراث، يتمحور استطلاع استهلاك الرومانيين الثقافي حول تصورات الرومانيين الخاصة بالهوية والحفاظ على التراث وبالممارسات الثقافية
تعتبر المساكن غير الرسمية أماكن الإقامة غير الرسمية في ضواحي المدن وخارج القرى واقعا يمكن ملاحظته من قبل أي شخص يتجول بالسيارة في رومانيا ولكنه غير مدروس تماما وخاصة غير معترف به رسميا من قبل السلطات
وفقاً لما تشير إليه بعض الإحصاءات الرسمية، التي نوقشت في الصحافة مؤخرا، فإن عدد الرومانيين الذين غادروا البلاد خلال الفترة بين 2007-2017 قد بلغ ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف روماني أي حوالي 17% من مجموع سكان رومانيا. معظمهم، غادر البلاد، لفترة أطول من سنة،
يزيد حجم التعاملات التجارية أونلاين مع تزامن زيادة فرص الوصول إلى الإنترنت في ضوء تطورات الثورة التكنولوجية المتسارعة
نسبة تمثيل النساء في مجالي تكنولوجيا المعلومات والإعلام منخفضة
للتحقق من مستوى الشعور بالمسؤولية المالية، يجب إدراجها في السياق الأوسع للمسؤولية العامة
يوجد التعليم الروماني في حالة تناقض واضحة للعيان، عند المقارنة بين العدد الكبير للتلاميذ الفائزين في المسابقات العالمية سنويا وبين النسب المنذرة بالخطر للأمية الوظيفية بين الأطفال تحت سن الخامسة عشر.
ًتواجه رومانيا ظاهرة اجتماعية لها تأثير كبير على الأطفال وهي هجرة الوالدين أو أحدهما إلى الدول التي تمتلك اقتصاداً متطورا
رعاية كبار السن في المنازل, مهمةٌ كأهميةِ العناية بالأطفال الصغار, أما اختيار الشخص المناسب من أجل هذا العمل سواء للعناية بالأطفال أو بكبار السن, فمهم أكثرَ من العمل نفسه