كان الفتور سمة العلاقات بين الكتلتين الرأسمالية بقيادة الولايات المتحدة و الشيوعية بزعامة الاتحاد السوفييتي السابق فاترة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية حتى منتصف الستينات من القرن الماضي عندما ظهرت أولى المحاولات وأولى الخطوات الخجولة لكلي الطرفين