بعيداً عن خط الجبهة، كان على عاتق النساء مهمة الحفاظ على معنويات الناس، ومساعدتهم على حلّ عدد لا يحصى من المشاكل التي ظهرت آنذاك
أطلق المؤرخون على القرن الثامن عشر، قرن الأضواء بسبب الأفكار التي تطالب بالمساواة وتحرير جميع الناس من أي شكل من أشكال العبودية.
في شهر آب من عام 1916وبعد عامين من الحيادية، دخلت رومانيا الحرب العالمية الأولى إلى جانب الحلفاء. وبعد فترة من المعارك القاسية، والتضحيات وحتى احتلال بخارست من قبل الجيش الألماني، خرجت رومانيا من الحريق العالمي الأول في عام 1918 موحدة وأكثر قوة
تتمتع مدينة بوخارست بتراث عقاري متنوع، مثلها مثل أي عاصمة أوروبية شهدت العديد من المراحل التطورية. واحد من أكثر الأشياء المعمارية إثارة والتي ظهرت في المشهد البوخارستي في بداية القرن العشرين كان منزل بومبيليو إلياده
من مدن الساش التي بُنيت في ترانسيلفانيا، بدءاً من القرن الثاني عشر وحتى الآن، كانت مدينتي براشوف وسيبيو وما زالتا من أشهر المدن المعروفة.
كانت الحدود في خيال الإنسان دائماً، حاجزاً، حداً، فراملاً، عقبة تمنعه من المضي قدماً.. كانت هذه حالة الأخوين التوأم إيون وألكساندرو لابيداتو، الاسمان الهامان في التاريخ الروماني خلال الربع الأخير من القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن اللاحق
في القرن الثامن عشر، عندما كانت إمارات البلاد الرومانية والمولدوفية تحت السيطرة العثمانية، بدأت بوخارست بالتطور والتوسع. وقد تطورت العديد من الحرف القديمة خلال هذه الفترة، كما ظهرت أخرى جديدة، مثل طباعة الكتب
تأسس متحف فن المجموعات قبل أربعين عاماً في عام ألف وتسعمئة وثمانية وسبعين، وهو أحد فروع المتحف الوطني الروماني للفنون. المبنى الذي يضمه هو قصر رومانيت وهو في حد ذاته مبنىً رائعاً، يقع على المحور المركزي لبوخارست، في شارع فيكتوريا
مبنى قصر الباروك الموجود في ساحة الوحدة، في مركز المدينة القديم في الوقت الحاضر، هو المبنى الذي يستضيف متحف الفن في تيميشوارا